قالت دار الإفتاء المصرية إن لا يجوز شرعا تصديق "المنجمين" الذين يرسلون كلامهم بغير علم ويروجون لخرافاتهم بالباطل.
اضافت " لا يجوز بناء الأفعال ولا القرارات على كلامهم وإن تصادف وقوع بعض ما يزعمون؛ لما في تصديقهم أو الاعتماد على كلامهم من مخالفة لله ولرسوله صلى الله عليه وآله وسلم ومن الفساد الاجتماعي والثقافي.
اقرأ أيضاً|أمين الفتوى: المحتكر مطرود من رحمة الله
تابعت "علينا -جميعا- بالإيمان بقضاء الله وقدره والتسليم له، مع الأخذ التام بأسباب النجاح العلمية على المستوى النفسي والأسري والاجتماعي والمهني.
